كلمات مديح و تمجيد الملاك ميخائيل رئيس الملائكه – 3 – أضاءت المدن والوديان – مكتوبة – ladlamp

كلمات مديح و تمجيد

كلمات مديح و تمجيد الملاك ميخائيل رئيس الملائكه

أضاءت المدن والوديان   ...   ولاحت بواعث التهليل   ***   وتبسم ثغر الإنسان   ...   بمديح رئيس الملائكة ميخائيل

--   +++   --

لبس الكون حلة الصفاء   ...   وتعطر من الجو نسيمه العليل   ***   وطلب الحمد وحلا الثناء    ...   في أوصاف الملاك الجليل

--   +++   --

قربه الإله العزيز إليه   ...   وغمره بوافر الأنعام   ***   جعل الجند السماوي طوع يديه   ...   ورفعه عليهم في المقام

--   +++   --

رآه يشوع ابن نون   ...   كجندي فاعتراه الفزع   ***   وقال ما عسي هذا أن يكون   ...   وتولاه الخوف ودخله الجزع

--   +++   --

وخاطبه من أنت يا سيدي   ...   لخزلاني أتيت ام لنصرتي   ***   أ أنت معيني ومساعدي   ...   ام لقهري وخسارة صفقتي

--   +++   --

قال إعلم العلم الوثيق   ...   إني ناصرك على أعدائك   ***   أسلمك اليوم عماليق   ...   واملكك أريح ا قبل مسائك

--   +++   --

وأوقفت شمس ذات اليوم   ...   إلى أن تم الفوز المبين   ***   وتغلب إسرائيل على القوم   ...   وملك ناصية المحاربين

--   +++   --

هذا الملك الجليل ميخائيل   ...   له في الشدائد أفضال   ***   يعزي الحزين ويقوى العليل   ...   ويشفيهم من المرض العضال

--   +++   --

هو الأخذ بيد الأبطال   ...   الشهداء وأصحاب العزائم   ***   هو بين الله وبينهم حلقة اتصال   ...   حين تنزل بهم العظائم

--   +++   --

دروتاؤس وزوجته تاؤبستا   ...   صادفهما يوم عيده العسر   ***   فظهرت لهم عجائب شتى   ...   وزال العسر وحل اليسر

--   +++   --

امتلأ المنزل زيتا وقمحا   ...   وكثيرا غيرهما من الخيرات   ***   وكان العيد مسرورا وفرحا   ...   بما صنع من الآيات

--   +++   --

كان قصدهما عمل التذكار   ...   ان يبيعا بعض ما امتلكا   ***   لكنهما استدانا من التجار    ...   قمحا وخروفا وسمكا

--   +++   --

في السمكة وجد العجب   ...   ثمنها ثلثمائة دينار   ***   وهذا كان فيه السبب   ...   ببركة ذلك الملاك المختار

--   +++   --

ميخائيل خلص اوفومية   ...   العفيفة الكثيرة الصدقات   ***   وصد عنها المكائد الشيطانية   ...   وحضر إليها قبيل الممات

--   +++   --

اللهم اقبل شفاعته فينا   ...   لما له لديه من رفعة المقام   ***   وإذا ناديناك تلبينا   ...   اكرامًا لرئيس ملائكتك المقدام 

--   +++   --

وأدم كنائسه معمورة   ...   تؤدي لك فيها العبادات   ***   وتقام الصلوات المبرورة   ...   وتوزع انواع الصدقات

--   +++   --

فيها يلجأ سائر المرضي   ...   فتزول عنهم بقدرتك العلل   ***   ويفزون بعفوك والرضا   ...   ويبلغون من لدنك غاية الأمل

--   +++   --

يا ربنا يا محيي النفوس   ...   احفظ البابا بطركنا هذا الزمان   ***   وكل مصاف الأكليروس   ...   ليعيشوا في راحة وأمان

--   +++   --


تنسيق أخر

كلمات مديح و تمجيد الملاك ميخائيل


 

أضاءت المدن والوديان   ...   ولاحت بواعث التهليل

وتبسم ثغر الإنسان   ...   بمديح رئيس الملائكة ميخائيل

--   +++   --

لبس الكون حلة الصفاء   ...   وتعطر من الجو نسيمه العليل

وطلب الحمد وحلا الثناء    ...   في أوصاف الملاك الجليل

--   +++   --

قربه الإله العزيز إليه   ...   وغمره بوافر الأنعام

جعل الجند السماوي طوع يديه   ...   ورفعه عليهم في المقام

--   +++   --

رآه يشوع ابن نون   ...   كجندي فاعتراه الفزع

وقال ما عسي هذا أن يكون   ...   وتولاه الخوف ودخله الجزع

--   +++   --

وخاطبه من أنت يا سيدي   ...   لخزلاني أتيت ام لنصرتي

أ أنت معيني ومساعدي   ...   ام لقهري وخسارة صفقتي

--   +++   --

قال إعلم العلم الوثيق   ...   إني ناصرك على أعدائك

أسلمك اليوم عماليق   ...   واملكك أريح ا قبل مسائك

--   +++   --

وأوقفت شمس ذات اليوم   ...   إلى أن تم الفوز المبين

وتغلب إسرائيل على القوم   ...   وملك ناصية المحاربين

--   +++   --

هذا الملك الجليل ميخائيل   ...   له في الشدائد أفضال

يعزي الحزين ويقوى العليل   ...   ويشفيهم من المرض العضال

--   +++   --

هو الأخذ بيد الأبطال   ...   الشهداء وأصحاب العزائم

هو بين الله وبينهم حلقة اتصال   ...   حين تنزل بهم العظائم

--   +++   --

دروتاؤس وزوجته تاؤبستا   ...   صادفهما يوم عيده العسر

فظهرت لهم عجائب شتى   ...   وزال العسر وحل اليسر

--   +++   --

امتلأ المنزل زيتا وقمحا   ...   وكثيرا غيرهما من الخيرات

وكان العيد مسرورا وفرحا   ...   بما صنع من الآيات

--   +++   --

كان قصدهما عمل التذكار   ...   ان يبيعا بعض ما امتلكا

لكنهما استدانا من التجار    ...   قمحا وخروفا وسمكا

--   +++   --

في السمكة وجد العجب   ...   ثمنها ثلثمائة دينار

وهذا كان فيه السبب   ...   ببركة ذلك الملاك المختار

--   +++   --

ميخائيل خلص اوفومية   ...   العفيفة الكثيرة الصدقات

وصد عنها المكائد الشيطانية   ...   وحضر إليها قبيل الممات

--   +++   --

اللهم اقبل شفاعته فينا   ...   لما له لديه من رفعة المقام

وإذا ناديناك تلبينا   ...   اكرامًا لرئيس ملائكتك المقدام 

--   +++   --

وأدم كنائسه معمورة   ...   تؤدي لك فيها العبادات

وتقام الصلوات المبرورة   ...   وتوزع انواع الصدقات

--   +++   --

فيها يلجأ سائر المرضي   ...   فتزول عنهم بقدرتك العلل

ويفزون بعفوك والرضا   ...   ويبلغون من لدنك غاية الأمل

--   +++   --

يا ربنا يا محيي النفوس   ...   احفظ البابا بطركنا هذا الزمان

وكل مصاف الأكليروس   ...   ليعيشوا في راحة وأمان

--   +++   --


تنسيق أخر

كلمات مديح و تمجيد الملاك ميخائيل


 

ولاحت بواعث التهليل

بمديح رئيس الملائكة ميخائيل

 

وتعطر من الجو نسيمه العليل

في أوصاف الملاك الجليل

 

وغمره بوافر الأنعام

ورفعه عليهم في المقام

 

كجندي فاعتراه الفزع

وتولاه الخوف ودخله الجزع

 

أ لخزلاني أتيت ام لنصرتي

ام لقهري وخسارة صفقتي

 

إني ناصرك على أعدائك

واملكك أريح ا قبل مسائك

 

إلى أن تم الفوز المبين

وملك ناصية المحاربين

 

له في الشدائد أفضال

ويشفيهم من المرض العضال

 

الشهداء وأصحاب العزائم

حين تنزل بهم العظائم

 

صادفهما يوم عيده العسر

وزال العسر وحل اليسر

 

وكثيرا غيرهما من الخيرات

بما صنع من الآيات

 

ان يبيعا بعض ما امتلكا

قمحا وخروفا وسمكا

 

ثمنها ثلثمائة دينار

ببركة ذلك الملاك المختار

 

العفيفة الكثيرة الصدقات

وحضر إليها قبيل الممات

 

لما له لديه من رفعة المقام

اكرامًا لرئيس ملائكتك المقدام 

 

تؤدي لك فيها العبادات

وتوزع انواع الصدقات

 

فتزول عنهم بقدرتك العلل

ويبلغون من لدنك غاية الأمل

 

احفظ البابا بطركنا هذا الزمان

ليعيشوا في راحة وأمان

ضاءت المدن والوديان

وتبسم ثغر الإنسان

--   +++   --

لبس الكون حلة الصفاء

وطلب الحمد وحلا الثناء

--   +++   --

قربه الإله العزيز إليه

جعل الجند السماوي طوع يديه

--   +++   --

رآه يشوع ابن نون

وقال ما عسي هذا أن يكون

--   +++   --

وخاطبه من أنت يا سيدي

أ أنت معيني ومساعدي

--   +++   --

قال إعلم العلم الوثيق

أسلمك اليوم عماليق

--   +++   --

وأوقفت شمس ذات اليوم

وتغلب إسرائيل على القوم

--   +++   --

هذا الملك الجليل ميخائيل

يعزي الحزين ويقوى العليل

--   +++   --

هو الأخذ بيد الأبطال

هو بين الله وبينهم حلقة اتصال

--   +++   --

دروتاؤس وزوجته تاؤبستا

فظهرت لهم عجائب شتى

--   +++   --

امتلأ المنزل زيتا وقمحا

وكان العيد مسرورا وفرحا

--   +++   --

كان قصدهما عمل التذكار

لكنهما استدانا من التجار

--   +++   --

في السمكة وجد العجب

وهذا كان فيه السبب

--   +++   --

ميخائيل خلص اوفومية

وصد عنها المكائد الشيطانية

--   +++   --

اللهم اقبل شفاعته فينا

وإذا ناديناك تلبينا

--   +++   --

وأدم كنائسه معمورة

وتقام الصلوات المبرورة

--   +++   --

فيها يلجأ سائر المرضي

ويفزون بعفوك والرضا

--   +++   --

يا ربنا يا محيي النفوس

وكل مصاف الأكليروس

--   +++   --

تصغير للنسخ


كلمات مديح و تمجيد الملاك ميخائيل

أضاءت المدن والوديان   ...   ولاحت بواعث التهليل

وتبسم ثغر الإنسان   ...   بمديح رئيس الملائكة ميخائيل

--   +++   --

لبس الكون حلة الصفاء   ...   وتعطر من الجو نسيمه العليل

وطلب الحمد وحلا الثناء    ...   في أوصاف الملاك الجليل

--   +++   --

قربه الإله العزيز إليه   ...   وغمره بوافر الأنعام

جعل الجند السماوي طوع يديه   ...   ورفعه عليهم في المقام

--   +++   --

رآه يشوع ابن نون   ...   كجندي فاعتراه الفزع

وقال ما عسي هذا أن يكون   ...   وتولاه الخوف ودخله الجزع

--   +++   --

وخاطبه من أنت يا سيدي   ...   لخزلاني أتيت ام لنصرتي

أ أنت معيني ومساعدي   ...   ام لقهري وخسارة صفقتي

--   +++   --

قال إعلم العلم الوثيق   ...   إني ناصرك على أعدائك

أسلمك اليوم عماليق   ...   واملكك أريح ا قبل مسائك

--   +++   --

وأوقفت شمس ذات اليوم   ...   إلى أن تم الفوز المبين

وتغلب إسرائيل على القوم   ...   وملك ناصية المحاربين

--   +++   --

هذا الملك الجليل ميخائيل   ...   له في الشدائد أفضال

يعزي الحزين ويقوى العليل   ...   ويشفيهم من المرض العضال

--   +++   --

هو الأخذ بيد الأبطال   ...   الشهداء وأصحاب العزائم

هو بين الله وبينهم حلقة اتصال   ...   حين تنزل بهم العظائم

--   +++   --

دروتاؤس وزوجته تاؤبستا   ...   صادفهما يوم عيده العسر

فظهرت لهم عجائب شتى   ...   وزال العسر وحل اليسر

--   +++   --

امتلأ المنزل زيتا وقمحا   ...   وكثيرا غيرهما من الخيرات

وكان العيد مسرورا وفرحا   ...   بما صنع من الآيات

--   +++   --

كان قصدهما عمل التذكار   ...   ان يبيعا بعض ما امتلكا

لكنهما استدانا من التجار    ...   قمحا وخروفا وسمكا

--   +++   --

في السمكة وجد العجب   ...   ثمنها ثلثمائة دينار

وهذا كان فيه السبب   ...   ببركة ذلك الملاك المختار

--   +++   --

ميخائيل خلص اوفومية   ...   العفيفة الكثيرة الصدقات

وصد عنها المكائد الشيطانية   ...   وحضر إليها قبيل الممات

--   +++   --

اللهم اقبل شفاعته فينا   ...   لما له لديه من رفعة المقام

وإذا ناديناك تلبينا   ...   اكرامًا لرئيس ملائكتك المقدام 

--   +++   --

وأدم كنائسه معمورة   ...   تؤدي لك فيها العبادات

وتقام الصلوات المبرورة   ...   وتوزع انواع الصدقات

--   +++   --

فيها يلجأ سائر المرضي   ...   فتزول عنهم بقدرتك العلل

ويفزون بعفوك والرضا   ...   ويبلغون من لدنك غاية الأمل

--   +++   --

يا ربنا يا محيي النفوس   ...   احفظ البابا بطركنا هذا الزمان

وكل مصاف الأكليروس   ...   ليعيشوا في راحة وأمان

--   +++   --

أضاءت المدن والوديان   ...   ولاحت بواعث التهليل   ***   وتبسم ثغر الإنسان   ...   بمديح رئيس الملائكة ميخائيل

--   +++   --

لبس الكون حلة الصفاء   ...   وتعطر من الجو نسيمه العليل   ***   وطلب الحمد وحلا الثناء    ...   في أوصاف الملاك الجليل

--   +++   --

قربه الإله العزيز إليه   ...   وغمره بوافر الأنعام   ***   جعل الجند السماوي طوع يديه   ...   ورفعه عليهم في المقام

--   +++   --

رآه يشوع ابن نون   ...   كجندي فاعتراه الفزع   ***   وقال ما عسي هذا أن يكون   ...   وتولاه الخوف ودخله الجزع

--   +++   --

وخاطبه من أنت يا سيدي   ...   لخزلاني أتيت ام لنصرتي   ***   أ أنت معيني ومساعدي   ...   ام لقهري وخسارة صفقتي

--   +++   --

قال إعلم العلم الوثيق   ...   إني ناصرك على أعدائك   ***   أسلمك اليوم عماليق   ...   واملكك أريح ا قبل مسائك

--   +++   --

وأوقفت شمس ذات اليوم   ...   إلى أن تم الفوز المبين   ***   وتغلب إسرائيل على القوم   ...   وملك ناصية المحاربين

--   +++   --

هذا الملك الجليل ميخائيل   ...   له في الشدائد أفضال   ***   يعزي الحزين ويقوى العليل   ...   ويشفيهم من المرض العضال

--   +++   --

هو الأخذ بيد الأبطال   ...   الشهداء وأصحاب العزائم   ***   هو بين الله وبينهم حلقة اتصال   ...   حين تنزل بهم العظائم

--   +++   --

دروتاؤس وزوجته تاؤبستا   ...   صادفهما يوم عيده العسر   ***   فظهرت لهم عجائب شتى   ...   وزال العسر وحل اليسر

--   +++   --

امتلأ المنزل زيتا وقمحا   ...   وكثيرا غيرهما من الخيرات   ***   وكان العيد مسرورا وفرحا   ...   بما صنع من الآيات

--   +++   --

كان قصدهما عمل التذكار   ...   ان يبيعا بعض ما امتلكا   ***   لكنهما استدانا من التجار    ...   قمحا وخروفا وسمكا

--   +++   --

في السمكة وجد العجب   ...   ثمنها ثلثمائة دينار   ***   وهذا كان فيه السبب   ...   ببركة ذلك الملاك المختار

--   +++   --

ميخائيل خلص اوفومية   ...   العفيفة الكثيرة الصدقات   ***   وصد عنها المكائد الشيطانية   ...   وحضر إليها قبيل الممات

--   +++   --

اللهم اقبل شفاعته فينا   ...   لما له لديه من رفعة المقام   ***   وإذا ناديناك تلبينا   ...   اكرامًا لرئيس ملائكتك المقدام 

--   +++   --

وأدم كنائسه معمورة   ...   تؤدي لك فيها العبادات   ***   وتقام الصلوات المبرورة   ...   وتوزع انواع الصدقات

--   +++   --

فيها يلجأ سائر المرضي   ...   فتزول عنهم بقدرتك العلل   ***   ويفزون بعفوك والرضا   ...   ويبلغون من لدنك غاية الأمل

--   +++   --

يا ربنا يا محيي النفوس   ...   احفظ البابا بطركنا هذا الزمان   ***   وكل مصاف الأكليروس   ...   ليعيشوا في راحة وأمان

--   +++   --

كلمات مديح و تمجيد الملاك ميخائيل

 


يسعدنا ان نقدم لكم كل ما يخص المحتوى القبطى باستمرار – كما نتمنى منكم دعمنا و تشجيعكم لنا من خلال مشاركتكم و تعليقاتكم على محتوى موقعنا – حتى نستطيع تقديم المزيد بشكل مستمر

فتابعونا دائما على [ ladlamp.com ]

 


facebook - twitter - youtube

 

كلمات مديح و تمجيد الملاك ميخائيل

Related posts

كلمات مديح و تمجيد الثلاثة فلاحين بإسنا : الشهداء مشهوري وأنطوكيون وسورس: باسم الله القدوس – مكتوبة – ladlamp

كلمات مديح و تمجيد الراهب القمص إبراهيم البراوي المقاري 2: أبونا القديس – مكتوبة – ladlamp

كلمات مديح و تمجيد الراهب القمص إبراهيم البراوي المقاري 1: في صفوف السمائيين – مكتوبة – ladlamp