كلمات مديح و تمجيد البابا شنوده الثالث
من أفاضل الآباء ... والرعاة الرؤساء *** زادوا الكرسى إرتقاء ... البابا شنودة المعطاء
-- +++ --
كبولس الرسول والإناء ... اختاره ربّ العلاء *** للمسكونة كوكب وضياء ... ويزداد للملكوت أبناء
-- +++ --
أنبا ثاؤفيلس باقتدار ... كاسقف للدير ومنار *** رهبنه بكل وقار ... كابن له و بار
-- +++ --
من أفاضل الرهبان ... من ديرنا السريان *** علّم الرهبان بحنان ... فضائل البستان
-- +++ --
ككاهن شخصه وقور ... و وجهه يُشيع سرور *** بإفراز يمنع شرور ... كقدوة لكل الديور
-- +++ --
أب اعتراف جليل ... ليس عنده تفضيل *** يقابل الكل بتهليل ... ويشعرهم بحب جزيل
-- +++ --
سكن فترة بمغارة ... كان يُصلى بحرارة *** لكن الربّ اختاره ... ليقود شعبه كمنارة
-- +++ --
أحب الربّ يسوع ... عمل وصاياه بخضوع *** فصيره لنا ينبوع ... يروينا و معنا جموع
-- +++ --
رسم اسقفاً للتعليم ... لنشر الإيمان القويم *** بيد البابا العظيم ... الأنبا كيرلس الحكيم
-- +++ --
كمدير للإكليركية ... والمعاهد الدينية *** فصبغها بدمغة قوية ... بالكرازة الشنودية
-- +++ --
لمدارس الأحد قائد ... مثل حبيب جرجس رائد *** و رغم مرور شدائد ... أعطاها إهتمام زائد
-- +++ --
العناية الإلهية ... اختارته للبطريركية *** بتزكية الرعية ... والقرعة الهيكلية
-- +++ --
أصبح راعياً للقطيع ... يُصلى عنا كشفيع *** و يُغذيه بما يستطيع ... بمواعظ صوته البديع
-- +++ --
كراعى للرُعاه ... مُختار من السماء *** ظهرت والدة الإله ... فى نور ما أبهاه
-- +++ --
تجلت أم السمائيين ... فى كنائس فى بحر سنين *** و ظهرت أعضاء لقديسين ... فى عهد البابا الأمين
-- +++ --
نفذ مشيئة القدوس ... كمارمرقس عبد إيسوس *** فرسم مئات قسوس ... و أساقفة لرعاية النفوس
-- +++ --
بنيت كنائس عديد ... فى أماكن جديدة *** وإيباروشيات مزيدة ... بحكمتة الرشيدة
-- +++ --
على مدى سنوات ... عمّر ديارات *** بكنائس لها منارات ... فى جميع القارات
-- +++ --
فى أنحاء المعمورة ... أرسل أساقفة لديوره *** كرائحة المسيح و بخوره ... فتمجّد الربّ بنوره
-- +++ --
لأديرة إندثرت لعصور ... فكر بابانا المبرور *** فعمرها وخرجت للنور ... والجديدة أحاطها بسور
-- +++ --
لعقله المسيح أنار ... فكتب كتب و أشعار *** وعظات كالأبرار ... و تعاليم كالأنهار
-- +++ --
زار الأقطار و البلاد ... ليفتقد فيها العِباد *** رغم أمراضه كالأجداد ... فحُسب له إكليل وجهاد
-- +++ --
يرعى قطيع المسيح ... بحكمة وقلب مريح *** و بلسان فمه الفصيح ... استحق كل مديح
-- +++ --
على الإيمان غيور ... بقلب له صبور *** يُظهر الحقيقة كالنور ... بدون جرح الشعور
-- +++ --
كأسد فى الشجاعة ... و كداود بمقلاعه *** يجمع الأساقفة بإجتماعه ... و يحطم الشوك بأنواعه
-- +++ --
يهزم حيل إبليس ... بحكمة و عقل نفيس *** و كأب للكنيسة و رئيس ... يعطى الإنجيل التقديس
-- +++ --
شفيع لشعبه كوسيط ... و الملائكة به تحيط *** طعامه دائماً بسيط ... كراهب من الإسقيط
-- +++ --
وعظه قد عاش ... فى نفوس عِطاش *** كمُعلم غير غاش ... يسمعه الكُل باندهاش
-- +++ --
معروف لكل الشعوب ... رأيه دائماً مطلوب *** يملك على القلوب ... من الآخرين محبوب
-- +++ --
للأساقفة دائماً قريب ... للكهنة أب حبيب *** للشمامسة قلب رحيب ... للشعب راعى رقيب
-- +++ --
فك المأسورين ... إحتضن المنبوذين *** خلص الخاطئين ... ردّ الضالين
-- +++ --
عطف بقلب رحيم ... لكل فقير ويتيم *** كصديق لهم قديم ... للمريض كأخ كريم
-- +++ --
أزال العقبات ... فى زواج البنات *** بحل المشكلات ... فإستحق لهذا دعوات
-- +++ --
يعول الأسر الفقيرة ... يدبر معيشتها الحقيرة *** برحمة قلبه الكبيرة ... بمشروعاته الصغيرة
-- +++ --
الضيقة بصلاته تجوز ... و النعمة على قلبه تحوز *** و الكنيسة بحكمته تفوز ... تُسجّل للتاريخ كرموز
-- +++ --
جمع من القامات ... وعِلو الروحيات *** التوحّد والعظات ... و مقاومة الهرطقات
-- +++ --
و البركة و الكرازة ... و شهادات إمتيازه *** فضلاً عن إفرازه ... و سمو طِرازه
-- +++ --
ما خُفى من المعجزات ... وسُتر من الإنجازات *** وسمو الروحيات ... لظهوره أوقات
-- +++ --
لعهده الفريد ... نذكره بأجمل نشيد *** و نمدحه دائماً بتمجيد ... كبابا للكرازة مجيد
-- +++ --
نياحاً للبابا الأمين ... بالحقيقة قولوا آمين *** و ينفعنا كل حين ... بصلواته عنا أجمعين
-- +++ --
تفسير اسمك ... في أفواه كل المؤمنين *** الكل يقولون ... يا إله البابا شنوده أعنا أجمعين
من أفاضل الآباء ... والرعاة الرؤساء
زادوا الكرسى إرتقاء ... البابا شنودة المعطاء
-- +++ --
كبولس الرسول والإناء ... اختاره ربّ العلاء
للمسكونة كوكب وضياء ... ويزداد للملكوت أبناء
-- +++ --
أنبا ثاؤفيلس باقتدار ... كاسقف للدير ومنار
رهبنه بكل وقار ... كابن له و بار
-- +++ --
من أفاضل الرهبان ... من ديرنا السريان
علّم الرهبان بحنان ... فضائل البستان
-- +++ --
ككاهن شخصه وقور ... و وجهه يُشيع سرور
بإفراز يمنع شرور ... كقدوة لكل الديور
-- +++ --
أب اعتراف جليل ... ليس عنده تفضيل
يقابل الكل بتهليل ... ويشعرهم بحب جزيل
-- +++ --
سكن فترة بمغارة ... كان يُصلى بحرارة
لكن الربّ اختاره ... ليقود شعبه كمنارة
-- +++ --
أحب الربّ يسوع ... عمل وصاياه بخضوع
فصيره لنا ينبوع ... يروينا و معنا جموع
-- +++ --
رسم اسقفاً للتعليم ... لنشر الإيمان القويم
بيد البابا العظيم ... الأنبا كيرلس الحكيم
-- +++ --
كمدير للإكليركية ... والمعاهد الدينية
فصبغها بدمغة قوية ... بالكرازة الشنودية
-- +++ --
لمدارس الأحد قائد ... مثل حبيب جرجس رائد
و رغم مرور شدائد ... أعطاها إهتمام زائد
-- +++ --
العناية الإلهية ... اختارته للبطريركية
بتزكية الرعية ... والقرعة الهيكلية
-- +++ --
أصبح راعياً للقطيع ... يُصلى عنا كشفيع
و يُغذيه بما يستطيع ... بمواعظ صوته البديع
-- +++ --
كراعى للرُعاه ... مُختار من السماء
ظهرت والدة الإله ... فى نور ما أبهاه
-- +++ --
تجلت أم السمائيين ... فى كنائس فى بحر سنين
و ظهرت أعضاء لقديسين ... فى عهد البابا الأمين
-- +++ --
نفذ مشيئة القدوس ... كمارمرقس عبد إيسوس
فرسم مئات قسوس ... و أساقفة لرعاية النفوس
-- +++ --
بنيت كنائس عديد ... فى أماكن جديدة
وإيباروشيات مزيدة ... بحكمتة الرشيدة
-- +++ --
على مدى سنوات ... عمّر ديارات
بكنائس لها منارات ... فى جميع القارات
-- +++ --
فى أنحاء المعمورة ... أرسل أساقفة لديوره
كرائحة المسيح و بخوره ... فتمجّد الربّ بنوره
-- +++ --
لأديرة إندثرت لعصور ... فكر بابانا المبرور
فعمرها وخرجت للنور ... والجديدة أحاطها بسور
-- +++ --
لعقله المسيح أنار ... فكتب كتب و أشعار
وعظات كالأبرار ... و تعاليم كالأنهار
-- +++ --
زار الأقطار و البلاد ... ليفتقد فيها العِباد
رغم أمراضه كالأجداد ... فحُسب له إكليل وجهاد
-- +++ --
يرعى قطيع المسيح ... بحكمة وقلب مريح
و بلسان فمه الفصيح ... استحق كل مديح
-- +++ --
على الإيمان غيور ... بقلب له صبور
يُظهر الحقيقة كالنور ... بدون جرح الشعور
-- +++ --
كأسد فى الشجاعة ... و كداود بمقلاعه
يجمع الأساقفة بإجتماعه ... و يحطم الشوك بأنواعه
-- +++ --
يهزم حيل إبليس ... بحكمة و عقل نفيس
و كأب للكنيسة و رئيس ... يعطى الإنجيل التقديس
-- +++ --
شفيع لشعبه كوسيط ... و الملائكة به تحيط
طعامه دائماً بسيط ... كراهب من الإسقيط
-- +++ --
وعظه قد عاش ... فى نفوس عِطاش
كمُعلم غير غاش ... يسمعه الكُل باندهاش
-- +++ --
معروف لكل الشعوب ... رأيه دائماً مطلوب
يملك على القلوب ... من الآخرين محبوب
-- +++ --
للأساقفة دائماً قريب ... للكهنة أب حبيب
للشمامسة قلب رحيب ... للشعب راعى رقيب
-- +++ --
فك المأسورين ... إحتضن المنبوذين
خلص الخاطئين ... ردّ الضالين
-- +++ --
عطف بقلب رحيم ... لكل فقير ويتيم
كصديق لهم قديم ... للمريض كأخ كريم
-- +++ --
أزال العقبات ... فى زواج البنات
بحل المشكلات ... فإستحق لهذا دعوات
-- +++ --
يعول الأسر الفقيرة ... يدبر معيشتها الحقيرة
برحمة قلبه الكبيرة ... بمشروعاته الصغيرة
-- +++ --
الضيقة بصلاته تجوز ... و النعمة على قلبه تحوز
و الكنيسة بحكمته تفوز ... تُسجّل للتاريخ كرموز
-- +++ --
جمع من القامات ... وعِلو الروحيات
التوحّد والعظات ... و مقاومة الهرطقات
-- +++ --
و البركة و الكرازة ... و شهادات إمتيازه
فضلاً عن إفرازه ... و سمو طِرازه
-- +++ --
ما خُفى من المعجزات ... وسُتر من الإنجازات
وسمو الروحيات ... لظهوره أوقات
-- +++ --
لعهده الفريد ... نذكره بأجمل نشيد
و نمدحه دائماً بتمجيد ... كبابا للكرازة مجيد
-- +++ --
نياحاً للبابا الأمين ... بالحقيقة قولوا آمين
و ينفعنا كل حين ... بصلواته عنا أجمعين
-- +++ --
تفسير اسمك ... في أفواه كل المؤمنين
الكل يقولون ... يا إله البابا شنوده أعنا أجمعين
والرعاة الرؤساء
البابا شنودة المعطاء
اختاره ربّ العلاء
ويزداد للملكوت أبناء
كاسقف للدير ومنار
كابن له و بار
من ديرنا السريان
فضائل البستان
و وجهه يُشيع سرور
كقدوة لكل الديور
ليس عنده تفضيل
ويشعرهم بحب جزيل
كان يُصلى بحرارة
ليقود شعبه كمنارة
عمل وصاياه بخضوع
يروينا و معنا جموع
لنشر الإيمان القويم
الأنبا كيرلس الحكيم
والمعاهد الدينية
بالكرازة الشنودية
مثل حبيب جرجس رائد
أعطاها إهتمام زائد
اختارته للبطريركية
والقرعة الهيكلية
يُصلى عنا كشفيع
بمواعظ صوته البديع
مُختار من السماء
فى نور ما أبهاه
فى كنائس فى بحر سنين
فى عهد البابا الأمين
كمارمرقس عبد إيسوس
و أساقفة لرعاية النفوس
فى أماكن جديدة
بحكمتة الرشيدة
عمّر ديارات
فى جميع القارات
أرسل أساقفة لديوره
فتمجّد الربّ بنوره
فكر بابانا المبرور
والجديدة أحاطها بسور
فكتب كتب و أشعار
و تعاليم كالأنهار
ليفتقد فيها العِباد
فحُسب له إكليل وجهاد
بحكمة وقلب مريح
استحق كل مديح
بقلب له صبور
بدون جرح الشعور
و كداود بمقلاعه
و يحطم الشوك بأنواعه
بحكمة و عقل نفيس
يعطى الإنجيل التقديس
و الملائكة به تحيط
كراهب من الإسقيط
فى نفوس عِطاش
يسمعه الكُل باندهاش
رأيه دائماً مطلوب
من الآخرين محبوب
للكهنة أب حبيب
للشعب راعى رقيب
إحتضن المنبوذين
ردّ الضالين
لكل فقير ويتيم
للمريض كأخ كريم
فى زواج البنات
فإستحق لهذا دعوات
يدبر معيشتها الحقيرة
بمشروعاته الصغيرة
و النعمة على قلبه تحوز
تُسجّل للتاريخ كرموز
وعِلو الروحيات
و مقاومة الهرطقات
و شهادات إمتيازه
و سمو طِرازه
وسُتر من الإنجازات
لظهوره أوقات
نذكره بأجمل نشيد
كبابا للكرازة مجيد
بالحقيقة قولوا آمين
بصلواته عنا أجمعين
في أفواه كل المؤمنين
يا إله البابا شنوده أعنا أجمعين
من أفاضل الآباء
زادوا الكرسى إرتقاء
-- +++ --
كبولس الرسول والإناء
للمسكونة كوكب وضياء
-- +++ --
أنبا ثاؤفيلس باقتدار
رهبنه بكل وقار
-- +++ --
من أفاضل الرهبان
علّم الرهبان بحنان
-- +++ --
ككاهن شخصه وقور
بإفراز يمنع شرور
-- +++ --
أب اعتراف جليل
يقابل الكل بتهليل
-- +++ --
سكن فترة بمغارة
لكن الربّ اختاره
-- +++ --
أحب الربّ يسوع
فصيره لنا ينبوع
-- +++ --
رسم اسقفاً للتعليم
بيد البابا العظيم
-- +++ --
كمدير للإكليركية
فصبغها بدمغة قوية
-- +++ --
لمدارس الأحد قائد
و رغم مرور شدائد
-- +++ --
العناية الإلهية
بتزكية الرعية
-- +++ --
أصبح راعياً للقطيع
و يُغذيه بما يستطيع
-- +++ --
كراعى للرُعاه
ظهرت والدة الإله
-- +++ --
تجلت أم السمائيين
و ظهرت أعضاء لقديسين
-- +++ --
نفذ مشيئة القدوس
فرسم مئات قسوس
-- +++ --
بنيت كنائس عديد
وإيباروشيات مزيدة
-- +++ --
على مدى سنوات
بكنائس لها منارات
-- +++ --
فى أنحاء المعمورة
كرائحة المسيح و بخوره
-- +++ --
لأديرة إندثرت لعصور
فعمرها وخرجت للنور
-- +++ --
لعقله المسيح أنار
وعظات كالأبرار
-- +++ --
زار الأقطار و البلاد
رغم أمراضه كالأجداد
-- +++ --
يرعى قطيع المسيح
و بلسان فمه الفصيح
-- +++ --
على الإيمان غيور
يُظهر الحقيقة كالنور
-- +++ --
كأسد فى الشجاعة
يجمع الأساقفة بإجتماعه
-- +++ --
يهزم حيل إبليس
و كأب للكنيسة و رئيس
-- +++ --
شفيع لشعبه كوسيط
طعامه دائماً بسيط
-- +++ --
وعظه قد عاش
كمُعلم غير غاش
-- +++ --
معروف لكل الشعوب
يملك على القلوب
-- +++ --
للأساقفة دائماً قريب
للشمامسة قلب رحيب
-- +++ --
فك المأسورين
خلص الخاطئين
-- +++ --
عطف بقلب رحيم
كصديق لهم قديم
-- +++ --
أزال العقبات
بحل المشكلات
-- +++ --
يعول الأسر الفقيرة
برحمة قلبه الكبيرة
-- +++ --
الضيقة بصلاته تجوز
و الكنيسة بحكمته تفوز
-- +++ --
جمع من القامات
التوحّد والعظات
-- +++ --
و البركة و الكرازة
فضلاً عن إفرازه
-- +++ --
ما خُفى من المعجزات
وسمو الروحيات
-- +++ --
لعهده الفريد
و نمدحه دائماً بتمجيد
-- +++ --
نياحاً للبابا الأمين
و ينفعنا كل حين
-- +++ --
تفسير اسمك
الكل يقولون
كلمات مديح و تمجيد البابا شنوده - كلمات مديح و تمجيد البابا شنوده - كلمات مديح و تمجيد البابا شنوده - كلمات مديح و تمجيد البابا شنوده
كلمات مديح و تمجيد البابا شنوده - كلمات مديح و تمجيد البابا شنوده - كلمات مديح و تمجيد البابا شنوده - كلمات مديح و تمجيد البابا شنوده
يسعدنا ان نقدم لكم كل ما يخص المحتوى القبطى باستمرار – كما نتمنى منكم دعمنا و تشجيعكم لنا من خلال مشاركتكم و تعليقاتكم على محتوى موقعنا – حتى نستطيع تقديم المزيد بشكل مستمر
فتابعونا دائما على [ ladlamp.com ]
