كلمات مديح و تمجيد الشهيد ماما
نسبح بإيمان ... ونمجد بإخلاص ---- و نمدح هذا القديس ... الشهيد الصغير ماماس
--- +++ ---
كان ثمرة الجهاد ... و الصوم مع الصلاة ---- و دم الاستشهاد ... على اسم يسوع الإله
--- +++ ---
و الداه كانا قديسين ... و كلام الله طعامهم ---- تركوا الأموال و الجاه ... و الإيمان و المحبة في قلوبهم
--- +++ ---
قبض عليهم الأشرار ... و عذبوهم بلا رحمة ---- و وعدوهم بالأرضيات ... و الخيرات الفانية
--- +++ ---
إيمانهم كان ظاهر ... في وسط العذابات ---- وثباتهم صار واضح ... رغم الاضطهادات
--- +++ ---
رموهم في السجون ... و توعدوهم بالعذابات ---- و هم في صلاة و سجود ... شاكرين رب السموات
--- +++ ---
طلب أبوه بحرارة ... أن يموت على اسم إيسوس ---- و يُحافظ على آمراته ... و يرعى ابنها بي إخريستوس
--- +++ ---
صَعدت روحه للسماء ... طلبت زوجته بحرارة ---- و سألت بشوق و لجاجة ... أن تكون بسرعة معاه
--- +++ ---
جاءتها ساعة الولادة ... وضعت بآلام ودموع ---- و صرخت بمرارة ... و سلمت مولودها ليسوع
--- +++ ---
صعدت روحها للسماء ... بسعادة و أفراح روحانية ---- و تركت طفلها المولود ... بدون لقب أو تسمية
--- +++ ---
الملاك ظهر لقديسة ... تأخذ الطفل و تُربيه ---- و هو دايمًا يقول ماما ... و الكل به يناديه
--- +++ ---
اسمه ما أحلاه ... فيه الحنان العجيب ---- و السهر و الاحتمال ... و الفداء و الحب المجيد
--- +++ ---
كبر هذا الغلام ... في إيمان طول الأيام ---- و راح يكرز باحترام ... بيسوع مُحب الأنام
--- +++ ---
قبض عليه الأشرار ... و ضربوه بكل قسوة ---- ليسكتوا هذا المُختار ... و عذبوه بكل شدة
--- +++ ---
رموه في بحر عميق ... و الله حفظه بأمان ---- ليكون مثالًا أكيد ... للشجاعة و الإيمان
--- +++ ---
و جد نفسه في الصحراء ... و يسوع المسيح يعزيه ---- و الوحوش كانت معاه ... بدون أن تؤذيه
--- +++ ---
جاءته الماعز و الأغنام ... فأخذ من لبنها بتمام ---- فأكل وشكر الديان ... و عمل منه طعام للأنام
--- +++ ---
خرج يُبشر بالفادي ... لكل سكان البوادي ---- و أعطاهم من خبز الحياة ... كلام الله الحلو الباقي
--- +++ ---
قصد يبني كنيسة ... ليتمموا الأسرار ---- و يقيموا القداسات ... و يأكلوا خبز الله بوقار
--- +++ ---
هاج الشيطان اللعين ... و هيج أعوانه الأشرار ---- و قبضوا على الشهيد ... ماماس وسط الأبرار
--- +++ ---
ضربوه بغير رحمة ... و هددوه بالوعيد ---- و أظهروا له شفقة ... و أغروه بالمواعيد
--- +++ ---
ألقوه في النيران ... و هيجوا عليه الوحوش ---- و الأشرار بكل كسوف ... و الرب عنه يحوش
--- +++ ---
تعب الطغاة فيه ... و خزي كل الجلوس ---- و كتبوا الحكم عليه ... و قتلوه على اسم القدوس
--- +++ ---
أخذا إكليل الشهادة ... و فرح مع الأبكار ---- في سن الخامسة عشرة ... و صار مع الأطهار
--- +++ ---
السلام لك يا شهيد ... يا ماماس يا قديس ---- ثباتك فخر الشبان ... و إيمانك غلب إبليس
--- +++ ---
يا مثال البتولية ... و الشجاعة و الوفاء ---- و المحبة المسيحية ... و الإخلاص للآباء
--- +++ ---
أطلب من الرب عنا ... أنت و والديك ---- ليثبتنا في الإيمان ... و نكون مُتشبهين بك
--- +++ ---
تفسير اسمك في أفواه ... كل المؤمنين ---- الكل يقولون يا إله ... الشهيد ماماس أعنا أجمعين
--- +++ ---
كلمات مديح و تمجيد الشهيد ماما
تنسيق أخر
نسبح بإيمان ... ونمجد بإخلاص
و نمدح هذا القديس ... الشهيد الصغير ماماس
--- +++ ---
كان ثمرة الجهاد ... و الصوم مع الصلاة
و دم الاستشهاد ... على اسم يسوع الإله
--- +++ ---
و الداه كانا قديسين ... و كلام الله طعامهم
تركوا الأموال و الجاه ... و الإيمان و المحبة في قلوبهم
--- +++ ---
قبض عليهم الأشرار ... و عذبوهم بلا رحمة
و وعدوهم بالأرضيات ... و الخيرات الفانية
--- +++ ---
إيمانهم كان ظاهر ... في وسط العذابات
وثباتهم صار واضح ... رغم الاضطهادات
--- +++ ---
رموهم في السجون ... و توعدوهم بالعذابات
و هم في صلاة و سجود ... شاكرين رب السموات
--- +++ ---
طلب أبوه بحرارة ... أن يموت على اسم إيسوس
و يُحافظ على آمراته ... و يرعى ابنها بي إخريستوس
--- +++ ---
صَعدت روحه للسماء ... طلبت زوجته بحرارة
و سألت بشوق و لجاجة ... أن تكون بسرعة معاه
--- +++ ---
جاءتها ساعة الولادة ... وضعت بآلام ودموع
و صرخت بمرارة ... و سلمت مولودها ليسوع
--- +++ ---
صعدت روحها للسماء ... بسعادة و أفراح روحانية
و تركت طفلها المولود ... بدون لقب أو تسمية
--- +++ ---
الملاك ظهر لقديسة ... تأخذ الطفل و تُربيه
و هو دايمًا يقول ماما ... و الكل به يناديه
--- +++ ---
اسمه ما أحلاه ... فيه الحنان العجيب
و السهر و الاحتمال ... و الفداء و الحب المجيد
--- +++ ---
كبر هذا الغلام ... في إيمان طول الأيام
و راح يكرز باحترام ... بيسوع مُحب الأنام
--- +++ ---
قبض عليه الأشرار ... و ضربوه بكل قسوة
ليسكتوا هذا المُختار ... و عذبوه بكل شدة
--- +++ ---
رموه في بحر عميق ... و الله حفظه بأمان
ليكون مثالًا أكيد ... للشجاعة و الإيمان
--- +++ ---
و جد نفسه في الصحراء ... و يسوع المسيح يعزيه
و الوحوش كانت معاه ... بدون أن تؤذيه
--- +++ ---
جاءته الماعز و الأغنام ... فأخذ من لبنها بتمام
فأكل وشكر الديان ... و عمل منه طعام للأنام
--- +++ ---
خرج يُبشر بالفادي ... لكل سكان البوادي
و أعطاهم من خبز الحياة ... كلام الله الحلو الباقي
--- +++ ---
قصد يبني كنيسة ... ليتمموا الأسرار
و يقيموا القداسات ... و يأكلوا خبز الله بوقار
--- +++ ---
هاج الشيطان اللعين ... و هيج أعوانه الأشرار
و قبضوا على الشهيد ... ماماس وسط الأبرار
--- +++ ---
ضربوه بغير رحمة ... و هددوه بالوعيد
و أظهروا له شفقة ... و أغروه بالمواعيد
--- +++ ---
ألقوه في النيران ... و هيجوا عليه الوحوش
و الأشرار بكل كسوف ... و الرب عنه يحوش
--- +++ ---
تعب الطغاة فيه ... و خزي كل الجلوس
و كتبوا الحكم عليه ... و قتلوه على اسم القدوس
--- +++ ---
أخذا إكليل الشهادة ... و فرح مع الأبكار
في سن الخامسة عشرة ... و صار مع الأطهار
--- +++ ---
السلام لك يا شهيد ... يا ماماس يا قديس
ثباتك فخر الشبان ... و إيمانك غلب إبليس
--- +++ ---
يا مثال البتولية ... و الشجاعة و الوفاء
و المحبة المسيحية ... و الإخلاص للآباء
--- +++ ---
أطلب من الرب عنا ... أنت و والديك
ليثبتنا في الإيمان ... و نكون مُتشبهين بك
--- +++ ---
تفسير اسمك في أفواه ... كل المؤمنين
الكل يقولون يا إله ... الشهيد ماماس أعنا أجمعين
--- +++ ---
كلمات مديح و تمجيد الشهيد ماما
تنسيق أخر
ونمجد بإخلاص
الشهيد الصغير ماماس
و الصوم مع الصلاة
على اسم يسوع الإله
و كلام الله طعامهم
و الإيمان و المحبة في قلوبهم
و عذبوهم بلا رحمة
و الخيرات الفانية
في وسط العذابات
رغم الاضطهادات
و توعدوهم بالعذابات
شاكرين رب السموات
أن يموت على اسم إيسوس
و يرعى ابنها بي إخريستوس
طلبت زوجته بحرارة
أن تكون بسرعة معاه
وضعت بآلام ودموع
و سلمت مولودها ليسوع
بسعادة و أفراح روحانية
بدون لقب أو تسمية
تأخذ الطفل و تُربيه
و الكل به يناديه
فيه الحنان العجيب
و الفداء و الحب المجيد
في إيمان طول الأيام
بيسوع مُحب الأنام
و ضربوه بكل قسوة
و عذبوه بكل شدة
و الله حفظه بأمان
للشجاعة و الإيمان
و يسوع المسيح يعزيه
بدون أن تؤذيه
فأخذ من لبنها بتمام
و عمل منه طعام للأنام
لكل سكان البوادي
كلام الله الحلو الباقي
ليتمموا الأسرار
و يأكلوا خبز الله بوقار
و هيج أعوانه الأشرار
ماماس وسط الأبرار
و هددوه بالوعيد
و أغروه بالمواعيد
و هيجوا عليه الوحوش
و الرب عنه يحوش
و خزي كل الجلوس
و قتلوه على اسم القدوس
و فرح مع الأبكار
و صار مع الأطهار
يا ماماس يا قديس
و إيمانك غلب إبليس
و الشجاعة و الوفاء
و الإخلاص للآباء
أنت و والديك
و نكون مُتشبهين بك
كل المؤمنين
الشهيد ماماس أعنا أجمعين
نسبح بإيمان
و نمدح هذا القديس
--- +++ ---
كان ثمرة الجهاد
و دم الاستشهاد
--- +++ ---
و الداه كانا قديسين
تركوا الأموال و الجاه
--- +++ ---
قبض عليهم الأشرار
و وعدوهم بالأرضيات
--- +++ ---
إيمانهم كان ظاهر
وثباتهم صار واضح
--- +++ ---
رموهم في السجون
و هم في صلاة و سجود
--- +++ ---
طلب أبوه بحرارة
و يُحافظ على آمراته
--- +++ ---
صَعدت روحه للسماء
و سألت بشوق و لجاجة
--- +++ ---
جاءتها ساعة الولادة
و صرخت بمرارة
--- +++ ---
صعدت روحها للسماء
و تركت طفلها المولود
--- +++ ---
الملاك ظهر لقديسة
و هو دايمًا يقول ماما
--- +++ ---
اسمه ما أحلاه
و السهر و الاحتمال
--- +++ ---
كبر هذا الغلام
و راح يكرز باحترام
--- +++ ---
قبض عليه الأشرار
ليسكتوا هذا المُختار
--- +++ ---
رموه في بحر عميق
ليكون مثالًا أكيد
--- +++ ---
و جد نفسه في الصحراء
و الوحوش كانت معاه
--- +++ ---
جاءته الماعز و الأغنام
فأكل وشكر الديان
--- +++ ---
خرج يُبشر بالفادي
و أعطاهم من خبز الحياة
--- +++ ---
قصد يبني كنيسة
و يقيموا القداسات
--- +++ ---
هاج الشيطان اللعين
و قبضوا على الشهيد
--- +++ ---
ضربوه بغير رحمة
و أظهروا له شفقة
--- +++ ---
ألقوه في النيران
و الأشرار بكل كسوف
--- +++ ---
تعب الطغاة فيه
و كتبوا الحكم عليه
--- +++ ---
أخذا إكليل الشهادة
في سن الخامسة عشرة
--- +++ ---
السلام لك يا شهيد
ثباتك فخر الشبان
--- +++ ---
يا مثال البتولية
و المحبة المسيحية
--- +++ ---
أطلب من الرب عنا
ليثبتنا في الإيمان
--- +++ ---
تفسير اسمك في أفواه
الكل يقولون يا إله
--- +++ ---
يسعدنا ان نقدم لكم كل ما يخص المحتوى القبطى باستمرار – كما نتمنى منكم دعمنا و تشجيعكم لنا من خلال مشاركتكم و تعليقاتكم على محتوى موقعنا – حتى نستطيع تقديم المزيد بشكل مستمر
فتابعونا دائما على [ ladlamp.com ]