كلمات مديح و تمجيد التسعة و الأربعين شهيدًا شيوخ شييهيت
شهداء وقديسين ... ف السماء منورين ... أمام الله المعين ... الـ 49
+++
أمدح فيهم وأفرح ... عن سيرتهم أشرح ... شجرة ثمارها بتطرح ... الـ 49
+++
في برية شيهيت ... عنهم قد ذاع الصيت ... ببركاتهم حسيت ... الـ 49
+++
بالروح انا إتمليت ... بالفادي أنا أغتنيت ... ولديرهم انا حبيت ... الـ 49
+++
دول شهداء كنيستنا ... وعليهم حراستنا ... مباركين حياتنا ... الـ 49
+++
صلواتهم ويانا ... صاعدة للي فدانا ... و يسوعنا بيرعانا ... الـ 49
+++
الملك ثيؤدوسيوس ... ابن أركاديوس ... سأل من الرب إيسوس ... الـ 49
+++
أن يعطيه ولدا ... ليكون له سندا ... يحمل اسمه آبدا ... الـ 49
+++
فذهب للآباء ... في قلبه إيمان ورجاء ... لينال طلبه ومناه ... الـ 49
+++
فأجاب آنبا إيسيذوروس ... علي طلبة ثيؤدوسيوس ... بإلهام م الروح القدس ... الـ 49
+++
لن يعطيك الله ... طلب قلبك ومناه ... كي لايضيع الفتي ... الـ 49
+++
في بدع وهرطقات ... ينسي رب القوات ... فيعاني مر الآلامات ... الـ 49
+++
فمضي لبيته بسلام ... يشكر رب الآنام ... من يجب له الإكرام ... الـ 49
+++
و بعد مرور سنوات ... قضاها في سلام وثبات ... أرسل رسوله لشيهات ... الـ 49
+++
إلي برية شيهيت ... أرسل مكتوب يريد ... إجابة فيها تأكيد ... الـ 49
+++
وفي مثل هذا العام ... كان قد رقد بسلام ... عابراً وادي الآلام ... الـ 49
+++
قديس بين الرهبان ... آنبا إيسيذوروس المليان ... بالمحبة والإيمان ... الـ 49
+++
فإحتار الآباء ... كيف يعطوه إجابة ... دي صلاتهم مجابة ... الـ 49
+++
فذهبوا للطافوس ... من رقد فيه المأنوس ... آنبا إيسيذوروس في المحروس ... الـ 49
+++
فظهر وسمعوا الصوت ... الأتي من الملكوت ... مجدوا رب الصباؤوت ... الـ 49
+++
بفمه قال كلام ... لن ينجب أي غلام ... إلي أن يموت بسلام ... الـ 49
+++
لو تزوج عشرة نساء ... لن تسمح له السماء ... أن ينجب أي فتي ... الـ 49
+++
ولما سمعوا الصوت ... الذي دوي وسط سكوت ... قدوس من لايموت ... الـ 49
+++
في الحال هجم البربر ... ورئيسهم تكبر ... براكين شره فجّر ... الـ 49
+++
قال يؤانس القديس ... من أراد أن يكون عريس ... و ينال إكليل نفيس ... الـ 49
+++
يقف مكانه وينال ... اكاليل بر و كمال ... من يد إله متعال ... الـ 49
+++
وقف49 بقلب ... ثابت امين ... وعزم لا يلين ... الـ 49
+++
ابن رسول الإمبراطور ... زيوس رأي الأمور ... و كان جسور ... الـ 49
+++
رأي ملائكة الله ... تضع علي رؤس الأباء ... أكاليل مجد وبهاء ... الـ 49
+++
فتقدم للإستشهاد ... هو وأبيه بثبات ... لينالا الأمجاد ... الـ 49
+++
وأصبحوا قديسين ... في السماء مرنمين ... علي القيثارات عازفين ... الـ 49
+++
اطلبوا دوما عنا ... أمام الله معينا ... كي يسرع و يعنا ... الـ 49
+++
يحفظ بيعته بسلام ... حتي كمال الأيام ... ينور كل ظلام ... الـ 49
+++
ويبارك بلادنا ... ونكمل جهادنا ... حتي ننال أمجادنا ... الـ 49
+++
صلواتكم تكون معنا ... للرب فيرفعنا ... بحنانه يسمعنا ... آمين الليلويا
+++
شهداء وقديسين ... ف السماء منورين
أمام الله المعين ... الـ 49
+++
أمدح فيهم وأفرح ... عن سيرتهم أشرح
شجرة ثمارها بتطرح ... الـ 49
+++
في برية شيهيت ... عنهم قد ذاع الصيت
ببركاتهم حسيت ... الـ 49
+++
بالروح انا إتمليت ... بالفادي أنا أغتنيت
ولديرهم انا حبيت ... الـ 49
+++
دول شهداء كنيستنا ... وعليهم حراستنا
مباركين حياتنا ... الـ 49
+++
صلواتهم ويانا ... صاعدة للي فدانا
و يسوعنا بيرعانا ... الـ 49
+++
الملك ثيؤدوسيوس ... ابن أركاديوس
سأل من الرب إيسوس ... الـ 49
+++
أن يعطيه ولدا ... ليكون له سندا
يحمل اسمه آبدا ... الـ 49
+++
فذهب للآباء ... في قلبه إيمان ورجاء
لينال طلبه ومناه ... الـ 49
+++
فأجاب آنبا إيسيذوروس ... علي طلبة ثيؤدوسيوس
بإلهام م الروح القدس ... الـ 49
+++
لن يعطيك الله ... طلب قلبك ومناه
كي لايضيع الفتي ... الـ 49
+++
في بدع وهرطقات ... ينسي رب القوات
فيعاني مر الآلامات ... الـ 49
+++
فمضي لبيته بسلام ... يشكر رب الآنام
من يجب له الإكرام ... الـ 49
+++
و بعد مرور سنوات ... قضاها في سلام وثبات
أرسل رسوله لشيهات ... الـ 49
+++
إلي برية شيهيت ... أرسل مكتوب يريد
إجابة فيها تأكيد ... الـ 49
+++
وفي مثل هذا العام ... كان قد رقد بسلام
عابراً وادي الآلام ... الـ 49
+++
قديس بين الرهبان ... آنبا إيسيذوروس المليان
بالمحبة والإيمان ... الـ 49
+++
فإحتار الآباء ... كيف يعطوه إجابة
دي صلاتهم مجابة ... الـ 49
+++
فذهبوا للطافوس ... من رقد فيه المأنوس
آنبا إيسيذوروس في المحروس ... الـ 49
+++
فظهر وسمعوا الصوت ... الأتي من الملكوت
مجدوا رب الصباؤوت ... الـ 49
+++
بفمه قال كلام ... لن ينجب أي غلام
إلي أن يموت بسلام ... الـ 49
+++
لو تزوج عشرة نساء ... لن تسمح له السماء
أن ينجب أي فتي ... الـ 49
+++
ولما سمعوا الصوت ... الذي دوي وسط سكوت
قدوس من لايموت ... الـ 49
+++
في الحال هجم البربر ... ورئيسهم تكبر
براكين شره فجّر ... الـ 49
+++
قال يؤانس القديس ... من أراد أن يكون عريس
و ينال إكليل نفيس ... الـ 49
+++
يقف مكانه وينال ... اكاليل بر و كمال
من يد إله متعال ... الـ 49
+++
وقف49 بقلب ... ثابت امين
وعزم لا يلين ... الـ 49
+++
ابن رسول الإمبراطور ... زيوس رأي الأمور
و كان جسور ... الـ 49
+++
رأي ملائكة الله ... تضع علي رؤس الأباء
أكاليل مجد وبهاء ... الـ 49
+++
فتقدم للإستشهاد ... هو وأبيه بثبات
لينالا الأمجاد ... الـ 49
+++
وأصبحوا قديسين ... في السماء مرنمين
علي القيثارات عازفين ... الـ 49
+++
اطلبوا دوما عنا ... أمام الله معينا
كي يسرع و يعنا ... الـ 49
+++
يحفظ بيعته بسلام ... حتي كمال الأيام
ينور كل ظلام ... الـ 49
+++
ويبارك بلادنا ... ونكمل جهادنا
حتي ننال أمجادنا ... الـ 49
+++
صلواتكم تكون معنا ... للرب فيرفعنا
بحنانه يسمعنا ... آمين الليلويا
+++
ف السماء منورين
الـ 49
عن سيرتهم أشرح
الـ 49
عنهم قد ذاع الصيت
الـ 49
بالفادي أنا أغتنيت
الـ 49
وعليهم حراستنا
الـ 49
صاعدة للي فدانا
الـ 49
ابن أركاديوس
الـ 49
ليكون له سندا
الـ 49
في قلبه إيمان ورجاء
الـ 49
علي طلبة ثيؤدوسيوس
الـ 49
طلب قلبك ومناه
الـ 49
ينسي رب القوات
الـ 49
يشكر رب الآنام
الـ 49
قضاها في سلام وثبات
الـ 49
أرسل مكتوب يريد
الـ 49
كان قد رقد بسلام
الـ 49
آنبا إيسيذوروس المليان
الـ 49
كيف يعطوه إجابة
الـ 49
من رقد فيه المأنوس
الـ 49
الأتي من الملكوت
الـ 49
لن ينجب أي غلام
الـ 49
لن تسمح له السماء
الـ 49
الذي دوي وسط سكوت
الـ 49
ورئيسهم تكبر
الـ 49
من أراد أن يكون عريس
الـ 49
اكاليل بر و كمال
الـ 49
ثابت امين
الـ 49
زيوس رأي الأمور
الـ 49
تضع علي رؤس الأباء
الـ 49
هو وأبيه بثبات
الـ 49
في السماء مرنمين
الـ 49
أمام الله معينا
الـ 49
حتي كمال الأيام
الـ 49
ونكمل جهادنا
الـ 49
للرب فيرفعنا
آمين الليلويا
شهداء وقديسين
أمام الله المعين
+++
أمدح فيهم وأفرح
شجرة ثمارها بتطرح
+++
في برية شيهيت
ببركاتهم حسيت
+++
بالروح انا إتمليت
ولديرهم انا حبيت
+++
دول شهداء كنيستنا
مباركين حياتنا
+++
صلواتهم ويانا
و يسوعنا بيرعانا
+++
الملك ثيؤدوسيوس
سأل من الرب إيسوس
+++
أن يعطيه ولدا
يحمل اسمه آبدا
+++
فذهب للآباء
لينال طلبه ومناه
+++
فأجاب آنبا إيسيذوروس
بإلهام م الروح القدس
+++
لن يعطيك الله
كي لايضيع الفتي
+++
في بدع وهرطقات
فيعاني مر الآلامات
+++
فمضي لبيته بسلام
من يجب له الإكرام
+++
و بعد مرور سنوات
أرسل رسوله لشيهات
+++
إلي برية شيهيت
إجابة فيها تأكيد
+++
وفي مثل هذا العام
عابراً وادي الآلام
+++
قديس بين الرهبان
بالمحبة والإيمان
+++
فإحتار الآباء
دي صلاتهم مجابة
+++
فذهبوا للطافوس
آنبا إيسيذوروس في المحروس
+++
فظهر وسمعوا الصوت
مجدوا رب الصباؤوت
+++
بفمه قال كلام
إلي أن يموت بسلام
+++
لو تزوج عشرة نساء
أن ينجب أي فتي
+++
ولما سمعوا الصوت
قدوس من لايموت
+++
في الحال هجم البربر
براكين شره فجّر
+++
قال يؤانس القديس
و ينال إكليل نفيس
+++
يقف مكانه وينال
من يد إله متعال
+++
وقف49 بقلب
وعزم لا يلين
+++
ابن رسول الإمبراطور
و كان جسور
+++
رأي ملائكة الله
أكاليل مجد وبهاء
+++
فتقدم للإستشهاد
لينالا الأمجاد
+++
وأصبحوا قديسين
علي القيثارات عازفين
+++
اطلبوا دوما عنا
كي يسرع و يعنا
+++
يحفظ بيعته بسلام
ينور كل ظلام
+++
ويبارك بلادنا
حتي ننال أمجادنا
+++
صلواتكم تكون معنا
بحنانه يسمعنا
+++
عيد استشهادهم : 26طوبة
يسعدنا ان نقدم لكم كل ما يخص المحتوى القبطى باستمرار – كما نتمنى منكم دعمنا و تشجيعكم لنا من خلال مشاركتكم و تعليقاتكم على محتوى موقعنا – حتى نستطيع تقديم المزيد بشكل مستمر
فتابعونا دائما على [ ladlamp.com ]
